أخبارمصرأخرالاخبار

تصاعد خطاب الكراهية ضد الإسلام أسهم في تأجيج الفتنة ووقوع ضحايا

أكد أحمد جمال الدين، مساعد وزير الخارجية المصري، إدانة بلاده لخطاب الكراهية في صوره المختلفة، ودعمها لحرية الرأي، التي ينبغي أن تمارس بصورة متوازنة؛ لتفادي التصرفات غير المسؤولة.

ووفق صحيفة (الأهرام) ففي كلمة له في  في مؤتمر وارسو لحرية المعتقد، أشاد جمال الدين بـ”انعقاد المؤتمر في ظرف تاريخي دقيق، يشهد تصاعد خطاب الكراهية ضد الإسلام ورموزه، على نحو أسهم في تأجيج نار الفتنة، وأدى إلى وقوع ضحايا من الأبرياء”.

كما أشاد بوثيقة الأخوة الإنسانية التي وقعها شيخ الأزهر وبابا الفاتيكان عام 2019، وباستراتيجية وخطة عمل الأمم المتحدة لمكافحة خطاب الكراهية، وهما الوثيقتان اللتان تجسدان مسعى طموحاً لمكافحة خطاب الكراهية وآثاره الهدامة على المجتمعات.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى